Verš 2
كثير على كل وجه. اما اولا فلانهم استؤمنوا على أقوال الله.
Ž 147:19 - يخبر يعقوب بكلمته واسرائيل بفرائضه واحكامه.
Rim 9:4 - الذين هم اسرائيليون ولهم التبني والمجد والعهود والاشتراع والعبادة والمواعيد.
Verš 3
فماذا ان كان قوم لم يكونوا امناء. أفلعل عدم امانتهم يبطل امانة الله.
Nm 23:19 - ليس الله انسانا فيكذب. ولا ابن انسان فيندم. هل يقول ولا يفعل او يتكلم ولا يفي.
Rim 9:6 - ولكن ليس هكذا حتى ان كلمة الله قد سقطت. لان ليس جميع الذين من اسرائيل هم اسرائيليون.
2Tim 2:13 - ان كنا غير امناء فهو يبقى امينا لن يقدر ان ينكر نفسه
Verš 4
حاشا. بل ليكن الله صادقا وكل انسان كاذبا. كما هو مكتوب لكي تتبرر في كلامك وتغلب متى حوكمت
Jn 3:33 - ومن قبل شهادته فقد ختم ان الله صادق.
Ž 116:11 - انا قلت في حيرتي كل انسان كاذب.
Ž 51:4 - اليك وحدك اخطأت والشر قدام عينيك صنعت لكي تتبرر في اقوالك وتزكو في قضائك.
Verš 9
فماذا اذا. أنحن افضل. كلا البتة. لاننا قد شكونا ان اليهود واليونانيين اجمعين تحت الخطية
Gal 3:22 - لكن الكتاب اغلق على الكل تحت الخطية ليعطى الموعد من ايمان يسوع المسيح للذين يؤمنون.
Verš 10
كما هو مكتوب انه ليس بار ولا واحد.
Ž 14:3 - الكل قد زاغوا معا فسدوا. ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد
Ž 53:3 - كلهم قد ارتدوا معا فسدوا. ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد
Verš 13
حنجرتهم قبر مفتوح. بألسنتهم قد مكروا. سمّ الاصلال تحت شفاههم.
Ž 5:9 - لانه ليس في افواههم صدق. جوفهم هوّة. حلقهم قبر مفتوح. ألسنتهم صقلوها.
Ž 140:3 - سنوا ألسنتهم كحية حمة الافعوان تحت شفاههم. سلاه.
Verš 14
وفمهم مملوء لعنة ومرارة.
Ž 10:7 - فمه مملوء لعنة وغشا وظلما. تحت لسانه مشقة واثم.
Verš 15
ارجلهم سريعة الى سفك الدم.
Prís 1:16 - لان ارجلهم تجري الى الشر وتسرع الى سفك الدم.
Iz 59:7 - ارجلهم الى الشر تجري وتسرع الى سفك الدم الزكي. افكارهم افكار اثم. في طرقهم اغتصاب وسحق.
Verš 18
ليس خوف الله قدام عيونهم.
Ž 36:1 - لامام المغنين. لعبد الرب داود. نأمة معصية الشرير في داخل قلبي ان ليس خوف الله امام عينيه.
Verš 20
لانه باعمال الناموس كل ذي جسد لا يتبرر امامه. لان بالناموس معرفة الخطية
Gal 2:16 - اذ نعلم ان الانسان لا يتبرر باعمال الناموس بل بايمان يسوع المسيح آمنّا نحن ايضا بيسوع المسيح لنتبرر بايمان يسوع لا باعمال الناموس. لانه باعمال الناموس لا يتبرر جسد ما.
Rim 7:7 - فماذا نقول. هل الناموس خطية. حاشا. بل لم اعرف الخطية الا بالناموس. فانني لم اعرف الشهوة لو لم يقل الناموس لا تشته.
Heb 7:18 - فانه يصير ابطال الوصية السابقة من اجل ضعفها وعدم نفعها.
Verš 21
واما الآن فقد ظهر بر الله بدون الناموس مشهودا له من الناموس والانبياء.
Rim 1:17 - لان فيه معلن بر الله بايمان لايمان كما هو مكتوب اما البار فبالايمان يحيا
Flp 3:9 - واوجد فيه وليس لي بري الذي من الناموس بل الذي بايمان المسيح البر الذي من الله بالايمان.
Verš 24
متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح
Iz 53:5 - وهو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل آثامنا تاديب سلامنا عليه وبحبره شفينا.
Verš 25
الذي قدمه الله كفارة بالايمان بدمه لاظهار بره من اجل الصفح عن الخطايا السالفة بامهال الله
2Kor 5:19 - اي ان الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعا فينا كلمة المصالحة.
Kol 1:20 - وان يصالح به الكل لنفسه عاملا الصلح بدم صليبه بواسطته سواء كان ما على الارض ام ما في السموات.
Heb 4:16 - فلنتقدم بثقة الى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا في حينه
1Jn 4:10 - في هذه هي المحبة ليس اننا نحن احببنا الله بل انه هو احبنا وارسل ابنه كفارة لخطايانا
Ex 25:17 - وتصنع غطاء من ذهب نقي طوله ذراعان ونصف وعرضه ذراع ونصف.
Verš 28
اذا نحسب ان الانسان يتبرر بالايمان بدون اعمال الناموس.
Sk 13:38 - فليكن معلوما عندكم ايها الرجال الاخوة انه بهذا ينادى لكم بغفران الخطايا.
Rim 8:3 - لانه ما كان الناموس عاجزا عنه في ما كان ضعيفا بالجسد فالله اذ ارسل ابنه في شبه جسد الخطية ولاجل الخطية دان الخطية في الجسد
Gal 2:16 - اذ نعلم ان الانسان لا يتبرر باعمال الناموس بل بايمان يسوع المسيح آمنّا نحن ايضا بيسوع المسيح لنتبرر بايمان يسوع لا باعمال الناموس. لانه باعمال الناموس لا يتبرر جسد ما.
Heb 7:25 - فمن ثم يقدر ان يخلّص ايضا الى التمام الذين يتقدمون به الى الله اذ هو حيّ في كل حين ليشفع فيهم.
Rim 3,1-8 - Aby z toho, čo v predchádzajúcej kapitole povedal, nemohli Židia namietať, že ich Pavol stavia na roveň pohanom, tu poukazuje na to, že Židom ostávajú ich výsady, najmä Božie slová a mesiášske prisľúbenia (vv. 1–2). Neverou jednotlivcov sa prisľúbenia nerušia, ale skôr sa jasnejšie ukazuje Božia vernosť a spravodlivosť (vv. 3–4). No z toho, že ich nevera niekedy prispieva k Božej sláve, lebo sa vyzdvihuje Božia spravodlivosť a svätosť, nevyplýva, že by ich Boh nemal trestať, ani že by sa mohlo robiť zlo, aby z toho vyšlo dobro (vv. 5–8).
Rim 3,4 - Porov. Ž 116, 11; 51, 6.
Rim 3,9-20 - Prednosti, ktoré Zákon dáva Židom, sú len vonkajšie, ale samy osebe nikoho neočisťujú od hriechu a nerobia spravodlivým. Všetci ľudia, Židia i pohania, sú pred Bohom hriešni. Pavol to dokazuje výrokmi z rozličných kníh Písma: Ž 14, 2 n. (vv. 10–12); 5, 10; 140, 4 (v.13); 10, 7 (v. 14); Iz 59, 7 n. (vv. 15–17); Ž 36, 2 (v.18).
Rim 3,20 - Mojžišov zákon jasne vymedzil, čo neslobodno robiť, ale nedával človeku silu, aby to mohol aj uskutočniť. Ospravedlnenie spočíva v účasti na Božom živote a je Božím darom. Stav bez hriechu môže človeka naň pripraviť, no či bude človek ospravedlnený, závisí od slobodnej Božej vôle. – Správnejšie by bolo "ospravodlivený" a "ospravodlivenie", lebo človek sa stáva "spravodlivým", a nie "spravedlným".
Rim 3,21 - "Ospravedlnenie" znamená odpustenie hriechov a získanie milosti. Ním sa človek stáva účastným na Božej prirodzenosti. Tento dar ospravedlnenia zaslúžil nám Kristus a Boh ho každému zdarma ponúka.
Rim 3,25 - "Prostriedok zmierenia", gr. hilastérion. Tak sa nazývalo veko archy zmluvy, ktoré sa kropilo krvou obetných zvierat v deň Zmluvy. Kristova krv ako osobná obeta znamená pre nás vykúpenie, lebo v skutočnosti ona nás zbavuje hriechov.
Rim 3,27-28 - Židia nemajú dôvod vystatovať sa, lebo potrebujú ospravedlnenie rovnako ako pohania. Zdrojom ospravedlnenia je viera v Krista, a nie zachovávanie predpisov Starého zákona.