Verš 1
في ذلك اليوم خرج يسوع من البيت وجلس عند البحر.
Mk 4:1 - وابتدأ ايضا يعلم عند البحر. فاجتمع اليه جمع كثير حتى انه دخل السفينة وجلس على البحر والجمع كله كان عند البحر على الارض
Lk 8:4 - فلما اجتمع جمع كثير ايضا من الذين جاءوا اليه من كل مدينة قال بمثل
Verš 2
فاجتمع اليه جموع كثيرة حتى انه دخل السفينة وجلس. والجمع كله وقف على الشاطئ.
Lk 5:3 - فدخل احدى السفينتين التي كانت لسمعان وسأله ان يبعد قليلا عن البر. ثم جلس وصار يعلّم الجموع من السفينة.
Verš 10
فتقدم التلاميذ وقالوا له لماذا تكلمهم بامثال.
Mk 4:10 - ولما كان وحده سأله الذين حوله مع الاثني عشر عن المثل.
Lk 8:9 - فسأله تلاميذه قائلين ما عسى ان يكون هذا المثل.
Verš 11
فاجاب وقال لهم لانه قد أعطي لكم ان تعرفوا اسرار ملكوت السموات. واما لأولئك فلم يعط.
2Kor 3:14 - بل أغلظت اذهانهم لانه حتى اليوم ذلك البرقع نفسه عند قراءة العهد العتيق باق غير منكشف الذي يبطل في المسيح.
Mt 11:25 - في ذلك الوقت اجاب يسوع وقال احمدك ايها الآب رب السماء والارض لانك اخفيت هذه عن الحكماء والفهماء واعلنتها للاطفال.
Verš 12
فان من له سيعطى ويزاد. واما من ليس له فالذي عنده سيؤخذ منه.
Mt 25:29 - لان كل من له يعطى فيزداد ومن ليس له فالذي عنده يؤخذ منه.
Mk 4:24 - وقال لهم انظروا ما تسمعون. بالكيل الذي به تكيلون يكال لكم ويزاد لكم ايها السامعون.
Lk 8:18 - فانظروا كيف تسمعون. لان من له سيعطى. ومن ليس له فالذي يظنه له يؤخذ منه
Lk 19:26 - لاني اقول لكم ان كل من له يعطى. ومن ليس له فالذي عنده يؤخذ منه.
Verš 14
فقد تمت فيهم نبوة اشعياء القائلة تسمعون سمعا ولا تفهمون. ومبصرين تبصرون ولا تنظرون.
Iz 6:9 - فقال اذهب وقل لهذا الشعب اسمعوا سمعا ولا تفهموا وابصروا ابصارا ولا تعرفوا.
Mk 4:12 - لكي يبصروا مبصرين ولا ينظروا ويسمعوا سامعين ولا يفهموا لئلا يرجعوا فتغفر لهم خطاياهم.
Lk 8:10 - فقال. لكم قد أعطي ان تعرفوا اسرار ملكوت الله. واما للباقين فبامثال حتى انهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يفهمون.
Jn 12:40 - قد أعمى عيونهم واغلظ قلوبهم لئلا يبصروا بعيونهم ويشعروا بقلوبهم ويرجعوا فاشفيهم.
Sk 28:26 - قائلا اذهب الى هذا الشعب وقل ستسمعون سمعا ولا تفهمون وستنظرون نظرا ولا تبصرون.
Rim 11:8 - كما هو مكتوب اعطاهم الله روح سبات وعيونا حتى لا يبصروا وآذانا حتى لا يسمعوا الى هذا اليوم.
Verš 16
ولكن طوبى لعيونكم لانها تبصر. ولآذانكم لانها تسمع.
Lk 10:23 - والتفت الى تلاميذه على انفراد وقال طوبى للعيون التي تنظر ما تنظرونه.
Jn 20:29 - قال له يسوع لانك رأيتني يا توما آمنت. طوبى للذين آمنوا ولم يروا
1Pt 1:8 - ذلك وان لم تروه تحبونه. ذلك وان كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد
Verš 17
فاني الحق اقول لكم ان انبياء وابرارا كثيرين اشتهوا ان يروا ما انتم ترون ولم يروا. وان يسمعوا ما انتم تسمعون ولم يسمعوا
1Pt 1:10 - الخلاص الذي فتش وبحث عنه انبياء. الذين تنبأوا عن النعمة التي لاجلكم
Verš 18
فاسمعوا انتم مثل الزارع.
Mk 4:13 - ثم قال لهم أما تعلمون هذا المثل. فكيف تعرفون جميع الامثال.
Lk 8:11 - وهذا هو المثل. الزرع هو كلام الله.
Verš 19
كل من يسمع كلمة الملكوت ولا يفهم فيأتي الشرير ويخطف ما قد زرع في قلبه. هذا هو المزوع على الطريق.
Mt 4:23 - وكان يسوع يطوف كل الجليل يعلم في مجامعهم ويكرز ببشارة الملكوت ويشفي كل مرض وكل ضعف في الشعب.
Verš 22
والمزروع بين الشوك هو الذي يسمع الكلمة. وهم هذا العالم وغرور الغنى يخنقان الكلمة فيصير بلا ثمر.
Mt 19:23 - فقال يسوع لتلاميذه الحق اقول لكم انه يعسر ان يدخل غني الى ملكوت السموات.
Mk 10:23 - فنظر يسوع حوله وقال لتلاميذه ما اعسر دخول ذوي الاموال الى ملكوت الله.
Lk 18:24 - فلما رآه يسوع قد حزن قال ما اعسر دخول ذوي الاموال الى ملكوت الله.
1Tim 6:9 - واما الذين يريدون ان يكونوا اغنياء فيسقطون في تجربة وفخ وشهوات كثيرة غبية ومضرة تغرق الناس في العطب والهلاك.
Verš 30
دعوهما ينميان كلاهما معا الى الحصاد. وفي وقت الحصاد اقول للحصادين اجمعوا اولا الزوان واحزموه حزما ليحرق. واما الحنطة فاجمعوها الى مخزني
Mt 3:12 - الذي رفشه في يده وسينقي بيدره ويجمع قمحه الى المخزن. واما التبن فيحرقه بنار لا تطفأ
Verš 31
قدم لهم مثلا آخر قائلا. يشبه ملكوت السموات حبة خردل اخذها انسان وزرعها في حقله.
Mk 4:30 - وقال بماذا نشبّه ملكوت الله او باي مثل نمثله.
Lk 13:18 - فقال ماذا يشبه ملكوت الله وبماذا اشبهه.
Verš 33
قال لهم مثلا آخر. يشبه ملكوت السموات خميرة اخذتها امرأة وخبأتها في ثلاثة اكيال دقيق حتى اختمر الجميع.
Lk 13:20 - وقال ايضا بماذا اشبه ملكوت الله.
Verš 34
هذا كله كلم به يسوع الجموع بامثال. وبدون مثل لم يكن يكلمهم
Mk 4:33 - وبامثال كثيرة مثل هذه كان يكلمهم حسبما كانوا يستطيعون ان يسمعوا.
Verš 35
لكي يتم ما قيل بالنبي القائل سأفتح بامثال فمي وانطق بمكتومات منذ تأسيس العالم
Ž 78:2 - افتح بمثل فمي. اذيع الغازا منذ القدم.
Verš 39
والعدو الذي زرعه هو ابليس. والحصاد هو انقضاء العالم. والحصادون هم الملائكة.
Joe 3:13 - ارسلوا المنجل لان الحصيد قد نضج. هلموا دوسوا لانه قد امتلأت المعصرة. فاضت الحياض لان شرهم كثير
Zjv 14:15 - وخرج ملاك آخر من الهيكل يصرخ بصوت عظيم الى الجالس على السحابة ارسل منجلك واحصد لانه قد جاءت الساعة للحصاد اذ قد يبس حصيد الارض.
Verš 42
ويطرحونهم في اتون النار. هناك يكون البكاء وصرير الاسنان.
Mt 8:12 - واما بنو الملكوت فيطرحون الى الظلمة الخارجية. هناك يكون البكاء وصرير الاسنان.
Mt 22:13 - حينئذ قال الملك للخدام اربطوا رجليه ويديه وخذوه واطرحوه في الظلمة الخارجية. هناك يكون البكاء وصرير الاسنان.
Mt 24:51 - فيقطّعه ويجعل نصيبه مع المرائين. هناك يكون البكاء وصرير الاسنان
Mt 25:30 - والعبد البطال اطرحوه الى الظلمة الخارجية. هناك يكون البكاء وصرير الاسنان
Lk 13:28 - هناك يكون البكاء وصرير الاسنان متى رأيتم ابراهيم واسحق ويعقوب وجميع الانبياء في ملكوت الله وانتم مطروحون خارجا.
Verš 43
حينئذ يضيء الابرار كالشمس في ملكوت ابيهم. من له اذنان للسمع فليسمع
Dan 12:3 - والفاهمون يضيئون كضياء الجلد والذين ردوا كثيرين الى البر كالكواكب الى ابد الدهور
1Kor 15:42 - هكذا ايضا قيامة الاموات. يزرع في فساد ويقام في عدم فساد.
Verš 44
ايضا يشبه ملكوت السموات كنزا مخفى في حقل وجده انسان فاخفاه ومن فرحه مضى وباع كل ما كان له واشترى ذلك الحقل.
Flp 3:7 - لكن ما كان لي ربحا فهذا قد حسبته من اجل المسيح خسارة.
Verš 50
ويطرحونهم في اتون النار. هناك يكون البكاء وصرير الاسنان
Mt 13:42 - ويطرحونهم في اتون النار. هناك يكون البكاء وصرير الاسنان.
Verš 53
ولما اكمل يسوع هذه الامثال انتقل من هناك
Mk 6:1 - وخرج من هناك وجاء الى وطنه وتبعه تلاميذه.
Lk 4:16 - وجاء الى الناصرة حيث كان قد تربى. ودخل المجمع حسب عادته يوم السبت وقام ليقرأ.
Verš 54
ولما جاء الى وطنه كان يعلّمهم في مجمعهم حتى بهتوا وقالوا من اين لهذا هذه الحكمة والقوات.
Mk 6:2 - ولما كان السبت ابتدأ يعلم في المجمع. وكثيرون اذ سمعوا بهتوا قائلين من اين لهذا هذه. وما هذه الحكمة التي أعطيت له حتى تجري على يديه قوات مثل هذه.
Verš 55
أليس هذا ابن النجار. أليست امه تدعى مريم واخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا.
Jn 6:42 - وقالوا أليس هذا هو يسوع ابن يوسف الذي نحن عارفون بابيه وامه. فكيف يقول هذا اني نزلت من السماء.
Verš 57
فكانوا يعثرون به. واما يسوع فقال لهم ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه وفي بيته.
Mk 6:4 - فقال لهم يسوع ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه وبين اقربائه وفي بيته.
Lk 4:24 - وقال الحق اقول لكم انه ليس نبي مقبولا في وطنه.
Jn 4:44 - لان يسوع نفسه شهد ان ليس لنبي كرامة في وطنه.
Mt 13,1-9 - Mk 4, 1–9; Lk 8, 4–8.
Mt 13,3 - Podobenstvo je literárny útvar, charakteristický pre evanjeliá. Je to príbeh, udalosť, najčastejšie zo života človeka, pomocou ktorého Ježiš vysvetľuje nadprirodzenú pravdu. Pre podobenstvo je príznačné, že vyzýva poslucháča, aby sa nad ním zamyslel a porovnal s ním svoj život.
Mt 13,10-17 - Mk 4, 10–12. 25; Lk 8, 9–10. 18.
Mt 13,14-15 - Iz 6, 9–10.
Mt 13,16 - Lk 10, 23–24.
Mt 13,18-23 - Mk 4, 13–20; Lk 8, 11–15.
Mt 13,24-30 - Podobenstvo o kúkoli má iba Mt. Odpovedá v ňom na otázku o pôvode zla a o zmysle zla v Cirkvi a vo svete.
Mt 13,31-32 - Mk 4, 30–32; Lk 13, 18–19.
Mt 13,31 - Podobenstvo o vzraste horčičného zrnka znázorňuje rozvoj Božieho kráľovstva na svete od skromných začiatkov až po celosvetovú veľkosť.
Mt 13,33 - Lk 13, 20–21.Cirkev sa nemá len rozšíriť po svete, ale má premeniť najmä vnútorné zmýšľanie ľudí, aby boli Božími deťmi. Podobenstvo vyjadruje vnútornú silu evanjelia. "Miera" je 13,09 l.
Mt 13,34 - Mk 4, 34–35.
Mt 13,35 - Ž 78, 2.
Mt 13,36-43 - Boh trpí na tomto svete dobrých i zlých ľudí a tak to bude až do posledného súdu. Vtedy sa konečne všetko roztriedi. Týmto podobenstvom Kristus poúča, že v jeho Cirkvi budú aj hriešni členovia; ukazuje sa tu božská zhovievavosť, ktorou Boh trpí hriešnikov a dáva im čas na pokánie.
Mt 13,47-50 - Podobenstvo o rybárskej sieti znázorňuje, aký osud čaká dobrých a zlých členov Cirkvi na konci sveta.
Mt 13,53-58 - Mk 6, 1–6; Lk 4, 16. 24.
Mt 13,55-56 - O Ježišových "bratoch" pozri poznámku k 12, 46. Tu spomínané Ježišove "sestry" boli podobne ako "bratia" jeho príbuznými.
Mt 13,58 - Ježiš nekonal zázraky na želanie ľudí. Každý jeho zázrak bol znamením spásy. Konaním zázrakov dokazoval ľuďom, že v ňom sa priblížila spása. Preto na jednej strane sa žiada viera u toho, na kom mal vykonať zázrak, na druhej strane túto vieru zázrakmi udeľoval a zväčšoval. Nerobil preto zázraky tam, kde ho vopred svojou neverou odmietali.