Verš 32
ويكون ان كل من يدعو باسم الرب ينجو. لانه في جبل صهيون وفي اورشليم تكون نجاة. كما قال الرب. وبين الباقين من يدعوه الرب
Rim 10:13 - لان كل من يدعو باسم الرب يخلص.
Abd 1:17 - واما جبل صهيون فتكون عليه نجاة ويكون مقدّسا ويرث بيت يعقوب مواريثهم.
Verš 1
اضربوا بالبوق في صهيون صوّتوا في جبل قدسي. ليرتعد جميع سكان الارض لان يوم الرب قادم لانه قريب.
Joe 1:15 - آه على اليوم لان يوم الرب قريب. ياتي كخراب من القادر على كل شيء.
Sof 1:14 - قريب يوم الرب العظيم قريب وسريع جدا. صوت يوم الرب. يصرخ حينئذ الجبار مرّا.
Verš 10
قدامه ترتعد الارض وترجف السماء. الشمس والقمر يظلمان والنجوم تحجز لمعانها.
Iz 13:10 - فان نجوم السموات وجبابرتها لا تبرز نورها. تظلم الشمس عند طلوعها والقمر لا يلمع بضوءه.
Ez 32:7 - وعند اطفائي اياك احجب السموات واظلم نجومها واغشي الشمس بسحاب والقمر لا يضيء ضؤه.
Verš 11
والرب يعطي صوته امام جيشه. ان عسكره كثير جدا. فان صانع قوله قوي لان يوم الرب عظيم ومخوف جدا فمن يطيقه
Jer 30:7 - آه لان ذلك اليوم عظيم وليس مثله. وهو وقت ضيق على يعقوب ولكنه سيخلص منه.
Am 5:18 - ويل للذين يشتهون يوم الرب. لماذا لكم يوم الرب. هو ظلام لا نور.
Sof 1:15 - ذلك اليوم يوم سخط يوم ضيق وشدّة يوم خراب ودمار يوم ظلام وقتام يوم سحاب وضباب
Verš 12
ولكن الآن يقول الرب ارجعوا اليّ بكل قلوبكم وبالصوم والبكاء والنوح.
Jer 4:1 - ان رجعت يا اسرائيل يقول الرب ان رجعت اليّ وان نزعت مكرهاتك من امامي فلا تتيه.
Verš 13
ومزقوا قلوبكم لا ثيابكم وارجعوا الى الرب الهكم لانه رؤوف رحيم بطيء الغضب وكثير الرأفة ويندم على الشر.
Ex 34:6 - فاجتاز الرب قدامه ونادى الرب الرب اله رحيم ورؤوف بطيء الغضب وكثير الاحسان والوفاء.
Ž 86:15 - اما انت يا رب فاله رحيم ورؤوف طويل الروح وكثير الرحمة والحق
Jon 4:2 - وصلى الى الرب وقال آه يا رب أليس هذا كلامي اذ كنت بعد في ارضي. لذلك بادرت الى الهرب الى ترشيش لاني علمت انك اله رؤوف ورحيم بطيء الغضب وكثير الرحمة ونادم على الشر.
Verš 14
لعله يرجع ويندم فيبقي وراءه بركة تقدمة وسكيبا للرب الهكم
Jon 3:9 - لعل الله يعود ويندم ويرجع عن حمو غضبه فلا نهلك
Verš 15
اضربوا بالبوق في صهيون قدسوا صوما نادوا باعتكاف.
Joe 1:14 - قدسوا صوما نادوا باعتكاف اجمعوا الشيوخ جميع سكان الارض الى بيت الرب الهكم واصرخوا الى الرب
Verš 17
ليبك الكهنة خدام الرب بين الرواق والمذبح ويقولوا اشفق يا رب على شعبك ولا تسلم ميراثك للعار حتى تجعلهم الامم مثلا. لماذا يقولون بين الشعوب اين الههم
Ž 42:10 - بسحق في عظامي عيّرني مضايقيّ بقولهم لي كل يوم اين الهك.
Ž 79:10 - لماذا يقول الامم اين هو الههم. لتعرف عند الامم قدام اعيننا نقمة دم عبيدك المهراق.
Ž 115:2 - لماذا يقول الامم اين هو الههم.
Verš 25
واعوض لكم عن السنين التي اكلها الجراد الغوغاء والطيّار والقمص جيشي العظيم الذي ارسلته عليكم.
Joe 1:4 - فضلة القمص اكلها الزحّاف وفضلة الزحّاف اكلها الغوغاء وفضلة الغوغاء اكلها الطيّار
Verš 28
ويكون بعد ذلك اني اسكب روحي على كل بشر فيتنبأ بنوكم وبناتكم ويحلم شيوخكم احلاما ويرى شبابكم رؤى.
Iz 44:3 - لاني اسكب ماء على العطشان وسيولا على اليابسة. اسكب روحي على نسلك وبركتي على ذريتك.
Ez 39:29 - ولا احجب وجهي عنهم بعد لاني سكبت روحي على بيت اسرائيل يقول السيد الرب
Sk 2:17 - يقول الله ويكون في الايام الاخيرة اني اسكب من روحي على كل بشر فيتنبأ بنوكم وبناتكم ويرى شبابكم رؤى ويحلم شيوخكم احلاما.
Verš 31
تتحول الشمس الى ظلمة والقمر الى دم قبل ان يجيء يوم الرب العظيم المخوف.
Joe 3:15 - الشمس والقمر يظلمان والنجوم تحجز لمعانها.
Joel 2,2 - Národ sú aj tu kobylky, porov. 1,6, tie tiahnu ako mračná. – Podľa niektorých je v hl. 2 už nie reč o kobylkách, ale o nepriateľskom vojsku.
Joel 2,3 - O záhrade Eden pozri pozn. k Iz 51,3; porov. Ez 28,13.
Joel 2,4 - Podobný opis kobyliek pozri Zjv 9,7–9.
Joel 2,6 - "Z tvárí sa červeň sťahuje" rozumej: tváre blednú od strachu.
Joel 2,10 - O zjavoch, opísaných v tomto verši, pozri pozn. k Iz 13,10. Proroci často spájajú blízke pohromy s pohromami ďalekej budúcnosti, najmä s posledným súdom. Aj Pán Ježiš hovoril v jednej reči aj o skaze Jeruzalema, aj o poslednom súde.
Joel 2,11 - Aj záplava kobyliek je len Pánovo vojsko, plní jeho rozkaz.
Joel 2,13 - Roztrhnuté rúcho bolo u Izraelitov, (a je podnes) znak smútku. Ale vonkajšie znaky bez vnútornej ľútosti nemajú ceny.
Joel 2,14 - Pán prišiel síce trestať, ale ak bude vidieť, že sa národ obrátil a činí pokánie, zmení trest na požehnanie, dá hojnú úrodu, ktorá zase umožní obety.
Joel 2,17 - Prorok má pred očami svoj národ, veriaci v jedného Boha. Keby národ priveľmi trpel, pohania by sa mu posmievali, že nemá Boha, že sa nemá kto oň starať. "Národy" – sú pohania – modloslužobníci.
Joel 2,20 - Východné more je Mŕtve more, Západné je Stredozemné more. Do týchto morí vženie Boh kobylky, ktoré prišli od severu a priveľmi spustošili krajinu. Ale Boh chce súčasne azda ubezpečiť národ aj o tom, že zničí aj nepriateľské vojská Asýrov a iných nepriateľov, ktoré spravidla tiež prichádzali od severu. – Výkal a zdochliny kobyliek rozširovali zápach.
Joel 2,21-27 - Boh sľubuje, že po pliage kobyliek prídu roky požehnania a hojnosti. Opisovanie takýchto hojných čias vyvolalo u Izraelitov vždy myšlienku na požehnané mesiášske časy. Aj Joel na ne myslí, lebo už tu sľubuje národu "Učiteľa spravodlivosti", Mesiáša. Takto tvorí táto stať akýsi prechod k nasledujúcej, už nesporne mesiášskej stati. – Vo verši 25 sa opakujú tie isté štyri názvy kobyliek, s ktorými sme sa stretli v 1,4.