Verš 1
ولكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق. كما اهان الزمان الاول ارض زبولون وارض نفتالي يكرم الاخير طريق البحر عبر الاردن جليل الامم.
Mt 4:15 - ارض زبولون وارض نفتاليم طريق البحر عبر الاردن جليل الامم.
Verš 2
الشعب السالك في الظلمة ابصر نورا عظيما. الجالسون في ارض ظلال الموت اشرق عليهم نور.
Mt 4:15 - ارض زبولون وارض نفتاليم طريق البحر عبر الاردن جليل الامم.
Ef 5:14 - لذلك يقول استيقظ ايها النائم وقم من الاموات فيضيء لك المسيح
Verš 4
لان نير ثقله وعصا كتفه وقضيب مسخّره كسرتهنّ كما في يوم مديان.
Sdc 7:22 - وضرب الثلاث المئين بالابواق وجعل الرب سيف كل واحد بصاحبه وبكل الجيش. فهرب الجيش الى بيت شطّة الى صردة حتى الى حافة آبل محولة الى طبّاة.
Iz 10:26 - ويقيم عليه رب الجنود سوطا كضربة مديان عند صخرة غراب وعصاه على البحر ويرفعها على اسلوب مصر.
Verš 6
لانه يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام.
Iz 22:22 - واجعل مفتاح بيت داود على كتفه فيفتح وليس من يغلق ويغلق وليس من يفتح.
Lk 2:10 - فقال لهم الملاك لا تخافوا. فها انا ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب.
Jn 4:10 - اجاب يسوع وقال لها لو كنت تعلمين عطية الله ومن هو الذي يقول لك اعطيني لاشرب لطلبت انت منه فاعطاك ماء حيّا.
Iz 11:2 - ويحل عليه روح الرب روح الحكمة والفهم روح المشورة والقوة روح المعرفة ومخافة الرب.
Jer 23:6 - في ايامه يخلص يهوذا ويسكن اسرائيل آمنا وهذا هو اسمه الذي يدعونه به الرب برنا.
Verš 7
لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن الى الابد. غيرة رب الجنود تصنع هذا
2Kr 19:31 - لانه من اورشليم تخرج البقية والناجون من جبل صهيون. غيرة رب الجنود تصنع هذا
Iz 37:32 - لانه من اورشليم تخرج بقية وناجون من جبل صهيون. غيرة رب الجنود تصنع هذا
Verš 12
الاراميين من قدام والفلسطينيين من وراء فيأكلون اسرائيل بكل الفم. مع كل هذا لم يرتد غضبه بل يده ممدودة بعد
Iz 5:25 - من اجل ذلك حمي غضب الرب على شعبه ومد يده عليه وضربه حتى ارتعدت الجبال وصارت جثثهم كالزبل في الازقة. مع كل هذا لم يرتد غضبه بل يده ممدودة بعد
Iz 10:4 - اما يجثون بين الاسرى واما يسقطون تحت القتلى. مع كل هذا لم يرتد غضبه بل يده ممدودة بعد
Verš 17
لاجل ذلك لا يفرح السيد بفتيانه ولا يرحم يتاماه وارامله لان كل واحد منهم منافق وفاعل شر. وكل فم متكلم بالحماقة. مع كل هذا لم يرتد غضبه بل يده ممدودة بعد
Iz 10:6 - على امة منافقة ارسله وعلى شعب سخطي اوصيه ليغتنم غنيمة وينهب نهبا ويجعلهم مدوسين كطين الازقة.
Verš 18
لان الفجور يحرق كالنار. تأكل الشوك والحسك وتشعل غاب الوعر فتلتف عمود دخان.
Iz 5:24 - لذلك كما يأكل لهيب النار القش ويهبط الحشيش الملتهب يكون اصلهم كالعفونة ويصعد زهرهم كالغبار لانهم رذلوا شريعة رب الجنود واستهانوا بكلام قدوس اسرائيل.
Iz 24:6 - لذلك لعنة اكلت الارض وعوقب الساكنون فيها لذلك احترق سكان الارض وبقي اناس قلائل.
Iz 9,1 - Na spomenuté kraje vo vojnových hrôzach smrť naozaj vrhla svoj tieň.
Iz 9,2 - Dnešný porušený hebrejský text a za ním aj Vulg číta: "Rozmnožil si národ, nezväčšil si radosť." Ak by toto znenie bolo správne, zmysel by bol: Kedysi bol národ veľký, ale nemal mnoho radosti.
Iz 9,3 - O premožení Madiánčanov pozri Sdc 7 n.
Iz 9,4 - Hrmotná obuv a šat zmáčaný krvou patria k vojenskému výstroju.
Iz 9,5 - Chlapček, ktorý donesie svetu toľkú radosť, je Emanuel, Mesiáš (porov. Lk 2,10–11). Názvy, ktoré sa mu tu dávajú, dokazujú, že nebude obyčajným človekom, ba že bude Bohom. Pravda, v Starom zákone ani samému prorokovi nebol jasný celý dosah názvu "mocný Boh". Izaiáš vedel len toľko, že v Dieťati-Mesiášovi sa akýmsi neobyčajným spôsobom zjaví Boh. Ako väčšina proroctiev i toto sa stalo celkom jasným len po splnení. My, ktorým už bolo zjavené tajomstvo Najsvätejšej Trojice, vieme, že Emanuel je druhá božská osoba. Kráľovstvo, ktoré založí, bude len pokračovaním starozákonnej bohovlády, ale bude mať večné trvanie.
Iz 9,8 - Samária bola hlavné mesto Severnej ríše izraelskej, ktorá sa často volala aj Efraim, pretože kmeň Efraim hral v nej vedúci zástoj.
Iz 9,10 - Nepriatelia Rasinovi boli Asýri a iné okolité národy.
Iz 9,13 - Výrazy: "hlava a chvost", "palmová ratolesť a trsť" označujú obyčajne to, čo je "vznešené a podlé", "vysoké a nízke". Teda: vodcov národa a pospolitý ľud (porov. Dt 28,13.44; Iz 19,15). Tu však dáva prorok výrazu "hlava a chvost" od obvyklého trochu odchylný význam.
Iz 9,17 - Rozumej: Nešťastie zachváti najprv rúhačov, pohanov (tŕne), potom bude ničiť bez vyberania.
Iz 9,19 - "Mäso vlastného ramena" zjedá človek v občianskej vojne, keď ničí tých, čo sú mu najbližší. Takéto vojny boli časté v severnej ríši, ku ktorej patrili aj bratské kmene Efraima a Manassesa.